عاطف محمد الزيبق:
أعضاء محافظة دمشق
ترشح عاطف محمد الزيبق لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة دمشق، وهو من مواليد دمشق عام 1959، يحمل إجازة جامعية في العلوم الفيزيائية والكيمائية، وقد انتسب لحزب البعث في عام 1974، وسبق أن شغل عدة مناصب أبرزها؛ أمين فرقة العلوم الأولى 1984-1985، وعضو المكتب الاداري لطلبة دمشق بالاتحاد الوطني لطلبة سورية 1989، وعضو مكتب تنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية 1990-2000، ونائب رئيس الاتحاد العربي السوري لكرة القدم 1997-2000، ونائب رئيس الاتحاد الرياضي العام 2000-2004، ورئيس الاتحاد العربي السوري للفروسية 2006 حتى الآن، وهو عضو مجلس الشعب للنظام السوري منذ عام 2007، ويشغل منصب المراقب الأول في مجلس الشعب، كما عمل مديراً للتوثيق بوزارة التعليم العالي.
علماً بأنه من أبرز الشخصيات المقربة من دائرة ماهر الأسد وزوجته منال جدعان كونه يرأس الاتحاد العربي السوري للفروسية، كما تربطه علاقة قوية مع عمار الساعاتي.
عارف محمد وفا الطويل:
ترشح عارف الطويل لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة دمشق، من مواليد دمشق في عام 1963، خريج فنون مسرحية، وعضو نقابة الفنانين منذ عام 1986، كما شغل منصب رئيس مكتب الدراما في الفترة الممتدة ما بين 1998-2002، ولدى اندلاع الاحتجاجات الشعبية عام 2011 وقف إلى جانب النظام في مواجهة الشعب، حيث شارك في الترويج له ولجيشه عبر إطلالاته الإعلامية.
ودأب على تعزيز خطاب الكراهية وتأجيج الاحتقان الطائفي، حيث قام بنشر عبارات طائفية على حسابه الشخصي ، منها : “سيدرك السوريون والأحرار في العالم ولو بعد حين أن “العلوي” هو الذي حمى سورية وهو الذي تحمل بصمت الذبح والقهر لمجرد انتمائه الطائفي وسيدرك ما تبقى من مثقفين محترمين بأن الحامي الحقيقي للعلمانية بسورية هو العلوي”.
كما شارك في زيارات ميدانية لعناصر قوات النظام في عدد من المواقع من أجل دعمهم، علماً بأنه عضو في مجلس الشعب عن الدور التشريعي الثاني 2016-2020، والحالي 2020-2024.
ماري شحادة البيطار:
ترشحت ماري البيطار لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة دمشق، وهي من مواليد القصير بمحافظة حمص عام 1964، وتحمل شهادة ماجستير في العلوم السياسية والعسكرية وقد أوكلت إليها عدة مناصب ومهام في الحزب والسلطة والمنظمات الشعبية، وذلك في أعقاب تخرجها من الكلية الحربية للبنات، حيث عملت مدربة في الكلية قبل أن تنقل إلى إدارة التعيينات ثم إلى إدارة التجنيد العامة ثم إلى إدارة التعبئة، وعملت في تلك الفترة كضابط ارتباط بين وزارة الدفاع وعدد من الوزارات قبل إحالتها إلى التقاعد برتبة عقيد.
وهي عضو في مجلس الشعب عن الدور التشريعي الثاني 2016-2020، كما شاركت في مؤتمر سوتشي، ولها علاقات جيدة مع السياسيين اللبنانيين الموالين للنظام السوري ومع “حزب الله” وإيران وروسيا وتعمل كواجهة نسائي للنظام.
باسمة صالح الشاطر:
ترشحت باسمة البيطار لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة دمشق، وهي من مواليد دمشق عام 1959، وقد تخرجت من طب الأسنان.
وتعتبر باسمة أول سيدة سورية تحصل على رتبة لواء، حيث أسندت إليها العديد من المهام الأمنية والعسكرية، إذ سبق لها أن تولت لجنة الجرحى والمصابين في صفوف وزارة الداخلية ، وبعد ترقيتها عام 2015 إلى رتبة لواء تم تعيينها كمدير إدارة الخدمات الطبية في وزارة الداخلية، وقامت بأدوار متعددة في خدمة النظام ومساعدته على ارتكاب الانتهاكات بحق المدنيين، وخاصة في مدينة سراقب بعد سيطرة قوات النظام عليها، وتم إحالتها إلى التقاعد مطلع العالم الجاري.
سمير جميل حجار:
ترشح سمير حجار لمجلس الشعب عن الحزب السوري القومي الاجتماعي في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة دمشق. وهو من مواليد دمشق عام 1953، حائز على الإجازة في الطب البشري عام 1982 وعلى الماجستير في الجراحة العامة عام 1987 من جامعة دمشق، وعلى الماجستير في جراحة الأورام من فرنسا عام 1988، وهو طبيب جراح في مشفى الأسد الجامعي منذ عام 1982.
كما أنه عضو في المكتب السياسي للحزب السوري القومي الاجتماعي وسبق له العمل في الحزب كوكيل معتمد ومنفذ عام، كما أنه عضو بمجلس الشعب للدور التشريعي الثاني 2016-2020. ونظراً إلى انتمائه إلى الحزب السوري القومي الاجتماعي فإنه يعتبر مشارك في كل الجرائم التي ارتكبتها ميليشيا الحزب التي قاتلت إلى جانب قوات النظام طوال السنوات التسعة الماضية.