محمد عبسي كردوش:

ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة إدلب، وهو من مواليد إدلب عام 1954، ويحمل شهادة دكتوراه في العلوم الزراعية. شغل منصب عضو قيادة شعبة حزبية في إدلب، وعضو قيادة فرع حزب البعث الحاكم في إدلب، كما شغل منصب عميد كلية الزراعة في إدلب ثم رئيس فرع جامعة إدلب، ووكيل كلية الزراعة بجامعة حلب للشؤون العلمية.

وفي عام 2010 وجهت له اتهامات باغتصاب طالبتين جامعيتين حيث تم سجنه من قبل السلطات وتسريحه من سائر المهام الموكلة إليه، ونتيجة لارتباطه بعدد من قيادات النظام فقد تمت التغطية على قضيته واستعاد عمله في الجامعة، ويتمتع بدعم هلال الهلال الأمين القطري المساعد لحزب البعث الحاكم.

عبدالكريم اليوسف:

ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة إدلب، وهو من مواليد إدلب عام 1965، حاصل على إجازة في الحقوق، وشغل عدة مناصب، أبرزها؛ مدير النفوس في إدلب، ومدير المجالس المحلية، وأمين عام محافظة إدلب، ومدير النقل والمرور في محافظة إدلب، وعضو قيادة فرع حزب البعث الحاكم في إدلب، ورئيس مكتب الشباب في الفرع، ويعتبر من أبرز داعمي عمليات القمع التي تشنها قوات النظام ضد المدنيين.

صفوان محمد القربي:

ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة إدلب، وهو من مواليد مدينة أريحا عام 1962، حاصل على إجازة في طب الأسنان، وهو عضو النقابة المركزية لطب الأسنان، وعضو اللجنة الدستورية عن وفد النظام السوري، كما أنه عضو مجلس الشعب لدى النظام السوري عن الدورين التشريعيين الأول والثاني 2012-2020.

خالد صبحي حربا:

ترشح لمجلس الشعب عن حزب العهد الوطني في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة إدلب، وهو من مواليد إدلب عام 1955، ويحمل إجازة هندسة عسكرية، وهو ضابط متقاعد من الجيش السوري برتبة عميد، شغل منصب أمين فرقة حزبية وعضو قيادة شعبة حزبية، وأمين شعبة حزبية، كما شغل منصب قائد المصنع 420 الموجود في قرية زيدل بحمص والتابع لإدارة الدفاع الجوي، ويعتبر شريكاً في الانتهاكات والجرائم التي ارتكبتها قوات النظام أثناء قيادته للمصنع 420.