بشار صبيح المطلق:
أعضاء مجلس الشعب عن محافظة دير الزور
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة ديرالزور، وهو من مواليد مدينة هجين عام 1973، حاصل على إجازتين جامعيتين في الآداب و الحقوق من جامعة دمشق، بالإضافة إلى ماجستير في الإدارة والاستراتيجية والتنظيم، وماجستير في إعداد القادة والإداريين، ودبلوم تأهيل تربوي ودبلوم تخصص في إدارة الموارد البشرية.
شغل منصب رئيس اتحاد طلبة دمشق 2005-2010، وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لطلبة سورية منذ 2020، وهو محاضر في جامعة دمشق، وعضو المؤتمر العام للاتحاد الوطني لطلبة سورية منذ عام 1995.
وكان رئيس لجنة التنظيم في مؤتمر سوتشي، ويعتبر أحد أبرز الأبواق الإعلامية للنظام، وكان له دور أساسي في اتخاذ مجلس جامعة دمشق ومجلس شؤون الطلاب في الجامعة عقوبات “انتقامية” بحق الطلاب الذين شاركوا في الحراك السلمي، وبحق الذين امتنعوا عن المشاركة في مسيرات التأييد لبشار الأسد التي نظمها الجامعة، وتراوحت عقوبات الطلبة تحت إشرافه بين الفصل من الجامعة والحرمان من التقدم للامتحانات، وطالت أكثر من 5600 طالب من طلبة الجامعة حتى شهر آذار من عام 2012.
محمود أحمد المحمد الريس:
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة ديرالزور، وهو من مواليد قرية المسرب عام 1973، وهو شيخ عشيرة البوسرايا-العساف، حاصل على شهادة الثانوية العامة، وسبق له شغل منصب عضو قيادة فرقة، وعضوية مجلس اتحاد الفلاحين بديرالزور.
وقد أسس مجموعة مسلحة ارتكبت أعمال سلب ونهب في المنطقة، وتظاهر بتأييد الجيش الحر ثم انتقل إلى جانب النظام وقاتل في صفوفه، ويسهم في تسهيل عمليات التجنيد التي يقوم بها لواء القدس الفلسطيني بين أبناء المنطقة وتدريبهم في قرية المسرب بالتعاون معه، وسبق له أن ظهر في عدة صورة ومقاطع مصورة ضمن عناصر هذه الميليشيات.
محمد أمين حسين الرجا:
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة أ بمحافظة ديرالزور، وهو من مواليد عام 1971، حاصل على إجازة في الحقوق، وهو عضو مجلس الشعب لدى النظام السوري عن الدور التشريعي الثاني 2016-2020، وهو أحد شيوخ التشيع في منطقة حطلة بريف ديرالزور، حيث يملك علاقات مميزة مع ايران، كما أنه قائد ومؤسس ميليشيا “تحرير حطلة” التي تقاتل بجانب قوات النظام السوري منذ بداية الثورة السورية عام 2011، وشاركت هذه الميليشيا في ارتكاب مجزرة ببلدة حطلة عام 2013 وذهب ضحيتها عدد من المدنيين، ويساعده على قيادة هذه الميليشيات طارق ياسين المعيوف، وابن أخيه الذي يعتبر من كبار المجرمين المتعاونين مع فرع الامن العسكري، ويملك مضافة في منطقة السيدة زينب بدمشق يستخدمها من أجل تجنيد الشباب النازح من دير الزور للقتال إلى جانب قوات النظام.
عبدالعزيز محمد الحسين:
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب عن محافظة ديرالزور، وهو من مواليد قرية محكان عام 1973، حاصل على الشهادة الثانوية، ويتمتع بعضوية؛ نقابة المقاولين منذ عام 2000، وعضو قيادة فرقة حزبية، وعضو قيادة شعبة مدينة الميادين لحزب البعث الحاكم ورئيس لجنة الاقتصاد والعمال فيها، وعضو مؤتمر فرع دير الزور لحزب البعث منذ عام 2011، وعضو مجلس محافظة دير الزور منذ عام 2011، وعضو لجنة المتابعة في مجلس محافظة دير الزور، وعضو في لجنة المصالحة الوطنية في مجلس محافظة دير الزور، ورئيس لجنة المصالحة الوطنية في منطقة الميادين وريفها، وهو مؤسس وقائد ميليشيا مجموعات “الحسين” التي تقاتل إلى جانب قوات النظام، وشريك أساسي في الجرائم التي ارتكبتها هذه الميليشيات وبالأخص في منطقة الميادين بريف دير الزور الجنوبي.
عيطان حسين العيطان:
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب عن محافظة ديرالزور، وهو من مواليد بلدة الزباري عام 1956، حاصل إجازة في الحقوق، وهو ضابط شرطة متقاعد من وزارة الداخلية برتبة لواء، وكان قد شغل منصب قائد شرطة محافظة القنيطرة 2014-2015، كما شغل منصب أمين فرقة حزبية، وأمين شعبة حزبية، وهو عضو مجلس الشعب لدى النظام السوري عن الدور التشريعي الثاني حيث دخل مجلس الشعب في عام 2017 عن المقعد الشاغر بسبب وفاة العضو السابق حمادي الحساني.
شيخ جابر الخرفان:
ترشح لمجلس الشعب عن حزب البعث الحاكم في قائمة الوحدة الوطنية الفئة ب بمحافظة ديرالزور، وهو من مواليد عام 1952، حاصل على دكتوراه في العلوم السياسية، وسبق له شغل منصب أمين فرقة حزبية، وأمين شعبة حزبية.
وهو ضابط متقاعد من الجيش السوري برتبة لواء، حيث ترأس المحكمة الميدانية الأولى المسؤولة عن إصدار آلاف أحكام الاعدام والسجن المؤيد أو السجن لسنوات طويلة بحق المعتقلين بحق أبناء الشعب السوري، وكانت تلك المحاكم تستمر من دقيقة إلى ثلاث دقائق للنطق بالحكم، ويعتبر اللواء شيخ جابر الخرفان شريكاً أساسياً في جرائم المحكمة الميدانية الأولى طوال سنوات خدمته فيها.